تحمل المدرب دي لا فوينتي مسؤولية إخفاق المهاجم ألفارو موراتا في تنفيذ ركلة الترجيح خلال المباراة المثيرة أمام منتخب البرتغال. وقد كانت هذه اللحظة الحاسمة محور النقاش بعد انتهاء اللقاء، حيث أبدى دي لا فوينتي استعداده التام لتحمل الأعباء التي ألقت بتبعاتها على أداء الفريق في تلك المباراة. وأشار المدرب إلى أن هذا النوع من الضغوط جزء لا يتجزأ من كرة القدم، مع ذلك، أعرب عن أمله في أن يتعلم الفريق من هذه التجربة لتفادي تكرارها في المستقبل. هذه التصريحات تأتي في الوقت الذي يواصل فيه المنتخب الإسباني العمل على تعزيز أدائه استعدادًا للمنافسات القادمة.