فشل النجم ليونيل ميسي في ترك بصمة واضحة خلال مواجهته الأخيرة مع الأهلي في كأس العالم للأندية، حيث شهدت المباراة تراجعًا كبيرًا في أدائه. فقد تم تسجيل فقدانه للكرة 25 مرة، مما أعاق قدرته على التأثير في اللعب.

الأهلي استبسل في الدفاع ونجح في إحباط العديد من محاولات ميسي وزملائه، ما أسهم في تحقيق نتائج إيجابية للفريق المصري. هذا الأداء المتميز للنادي الأهلي أضاف المزيد من المنافسة في البطولة وأثار تساؤلات حول جاهزية ميسي في المحافل الدولية.

بينما يأمل عشاق الساحرة المستديرة في رؤية ميسي يتألق في المباريات القادمة، إلا أن هذه الأداءات قد تضعه تحت ضغط أكبر لضمان تقديم الأفضل في قادم المحطات.