في تطور مثير، تعرّض النادي الأهلي لخسارة مالية تقدّر بمليون دولار بعد تعادله مع إنتر ميامي في المباراة الأخيرة. الأداء الذي قدّمه الفريق لم يكن كافيًا لتأمين الفوز، مما أثّر بشكل كبير على المكافآت المحتملة التي كان منتظرًا الحصول عليها. المحللون الرياضيون يرون أن هذه النقطة السلبية قد تترك آثارًا على مستقبل النادي، خاصةً مع طموحات تعزيز الصفوف في المرحلة القادمة.

يأتي هذا التعادل في وقت حرج، حيث استمرت آمال الجمهور في رؤية أداءٍ متفوقٍ للفريق، وكانت الفرصة سانحة لتحقيق نتائج أفضل تساهم في زيادة العائدات المالية. بالتالي، يبدو أن الأهلي الآن بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياته لتحقيق النجاح المنشود في المنافسات القادمة.