استبعد نادي بورتو البرتغالي ثلاثة لاعبين من قائمته المشاركة في كأس العالم للأندية، مما أثار تكهنات حول تأثير هذا القرار على أداء الفريق في البطولة. يأتي هذا القرار بعد تقييم شامل لمستويات اللاعبين واستعداداتهم البدنية.

تتوجه الأنظار الآن نحو البدائل المتاحة ومدى جاهزيتها لتعويض الغيابات. يُعتبر هذا الأمر تحدياً كبيراً للفريق، خاصة في ظل المنافسة القوية التي ينتظرها أمام الأندية العريقة الأخرى، بما في ذلك الأهلي المصري.

يُشدد الجهاز الفني لبورتو على أهمية التركيز والإصرار رغم التحديات، حيث يسعى الفريق لتحقيق نتائج إيجابية تسجل في تاريخ مشاركاته بالبطولة العالمية.